لا توجد فحوصات طبية مثل تحاليل مخبريه أو إشعاعية تثبت التوحد أو تنفي وجوده و مما يزيد من صعوبة التشخيص أن كثيراً من السلوكيات التي تظهر
على الطفل التوحدي تتشابه بشكل كبير مع السلوكيات المصاحبة لاضطرابات أخرى مشابهة للتوحد لذلك فإنه في الظروف المثالية يجب أن يتم تقييم حالة
الطفل من قبل فريق كامل من تخصصات مختلفة، حيث يمكن أن يضم هذا الفريق كل من :
· أخصائي أعصاب Neurologist .
· أخصائي نفسي أو طبيب نفسي.
· طبيب أطفال متخصص في النمو.
· أخصائي علاج لغة وأمراض نطق.
· أخصائي علاج الوظيفي.
· أخصائي توحد.
هذا وقد تم تطوير بعض الاختبارات التي يمكن استخدامها للوصول إلى تشخيص صحيح للتوحد وهي للاستخدام من قبل المتخصصين فقط و منها :
· مقياس ملاحظة تشخيص التوحد ADOS .
· قائمة تشخيص التوحد.
· مقابلة تشخيص التوحد المعدلة ADI-R .
· مقياس تقدير التوحد الطفولي CARS .
· قائمة شطب سلوك التوحد لدى الصغار CHAT .
· الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات الذهنية: الإصدار الرابع DSM-IV .